لا يمكن لحواء أن تدردش في هذه البلاد، دون أن تتحدث ولو يسيرا عن إحدى القضايا الاجتماعي الشائكة التي ما زالت تعيق تقدم عمل المرأة، وتقف حجر عثرة أمام تغير بعض المفاهيم التي لم تعد مسايرة لمقتضيات المدنية، وما يصاحبها من النمو الحضاري في هذه الربوع.