انتشرت على صفحات الفيس بوك صورة لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز على غلاف حافظة مياه مغلفة بغلاف تقليدي، الصورة أنقسم حولها المعلقون في الوقت الذي اعتبرها البعض انتصارا لخطاب الرئيس وقدرته على الوصول إلى الأعماق وتمسك المواطن البسيط في حله وترحاله بصوره، راي آخرون انها مجرد تعبير واضح عن مدى قدرة الرجل على "تضليل" الشعب حتى أصبح الفقراء الذين تظهر وسائل العيش لديهم حاجتهم إلى أبسط الخدمات العمومية للدولة في الوقت الذي يتمسكون به دون ان يشعر احد