أفادت صحيفة Frankfurter Allgemeine Sonntagszeitung الألمانية بأن حوالي 100 من اللاجئين المقيمين في ألمانيا ترى فيهم السلطات إرهابيين محتملين. ونقلت الصحيفة عن مصادر لها في أجهزة الأمن أن المهاجرين الأتراك يشكلون ثلث هؤلاء الأشخاص الخطيرين.
منعت هيئة ضبط السمعي والبصري في الجزائر كل داعية يحمل فكرا تكفيريا من الظهور أو التحدث على الإذاعات والقنوات بالجزائر، مشددة على احترام كل المذاهب الإسلامية.
كما منعت الهيئة، الاثنين 16 يناير/كانون الثاني، أصحاب الرقية والسحرة والكهنة وتجار الأحلام والمشعوذين والمتنبئين والدجالين والأطباء المزيفين من أن يكونوا ضيوفا على وسائل الإعلام المذكورة، وأعلنت الهيئة أنها لن تسمح "لأي كان بأن يستخف بعقول الجزائريين ولو باسم الدين".
وجه "جيش خالد بن الوليد" المنتشر في مناطق بريف درعا في سوريا، تهديدا للمحامين ودارسي الحقوق، بضرورة التوبة إلى الله، وإعلان ذلك في "مكتب الدعوة والمساجد"، وأمهلهم مدة 10 أيام.
وقال الجيش، المرتبط بتنظيم "داعش" الإرهابي، في بيان له: "على كل من درس في كلية الحقوق، أو يحمل شهادة محاماة، الحضور إلى مكتب الدعوة والمساجد من أجل الاستتابة في مدة أقصاها عشرة أيام، من تاريخ إصدار الإعلان".
شهدت جلسة المباحثات بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي الخميس 10 نوفمبر/تشرين الثاني، التأكيد على مواقف البلدين السياسية في المنطقة. وكشفت مصادر دبلوماسية مصرية على هامش القمة المصرية الإماراتية التي عقدت في القاهرة، دعم حكومة أبو ظبي لمصر سياسيا واقتصاديا، مؤكدة أنهما حريصتان على مزيد من تعزيز العلاقات على مختلف الأصعدة والمجالات.
اعتقلت الشرطة الأسترالية، الخميس 3 نوفمبر/تشرين الثاني، رجلا يعتقد أنه حارب مع متشددين سوريين وشابا تم إيقافه عند الحدود للاشتباه في عزمه الانضمام لـ"داعش" في سوريا.
واعتقل الاثنان خلال مداهمات نفذتها الشرطة في سيدني، ما يبرز موقف أستراليا الصارم بشأن التعامل مع ما يسمون "بالمقاتلين الأجانب"، الذين يتوجهون عبر البحار للمشاركة في صراعات في دول مثل سوريا والعراق.