يدفع رئيس الجمهورية محمد عبد العزيز في زيارته السريعة إلى مقاطعة الشامى حديثة الولادة بورزاء الطاقة والمالية والدفاع دون بقية الوزراء إلى مرافقته في الزيارة رغم ان هناك ورزاء خدماتية آخرى أكثر اهمية بالنسبة للسكان مثل وزراء المياه والإسكان وبعض المفوضين، اختيار هؤلاء الوزراء استثناء للمقاطعة على غيرها أثار عدة تساؤلات حول الغرض الحقيقي من الزيارة للمدينة التى أصبحت الآن رغم قلة سكانها من أكثر المدن تخطيطا وتسارعا في إرساء البنى التحية..