لم تعرف هذه البلاد في العالم بمنتج حضاري غير الثقافة والعلم . ورغم ذلك شبت أجيال وشابت أخرى , ولا شي غير المراكز الثقافية الأجنبية التي سوقت وتسوق لثقافات وأيديولوجيا دولها الراعية والممولة لها .