داخل الحزب الواحد والهيئة الواحدة نختلف، وتتصارع الحجج، وترتفع الأصوات، وتتعدد الآراء، وهذا ما نقوم به في الواقع بحثا عن الأصوب والأفيد للمجتمع.
حين يؤخذ القرار، على الجميع الاستجابة والتعاضد وراءه اتساقا مع قواعد الإدارة وانسجاما مع الأدبيات الشرعية ونكرانا للذات.