استطاعت الحكومة مؤخرا ان تشغل الجبهة الداخلية من جديد بحديث المأمورية وبقاء الرئيس لفترة أطول في الحكم، فلم يعد حديث المأمورية اليوم يشغل اهتمام النخبة وصناع القرار اكثر من اهتمام الرأي العام وخاصة مدن الداخل الذين تطغى على أحاديثهم أكثر من اللازم..