الرئيس الفلسطيني محمود عباس مدمن للمفاوضات وقنواتها السرية، مع الاسرائيليين ولذلك لم يكن غريبا ان يتم الكشف عن لقاءات تعقد في لندن بين السيد باسل عقل احد ابرز مستشاريه واسحق مولخو الذراع الايمن لبنيامين نتنياهو رئيس

شعبنا بلا ذاكرة، ولو كان كذلك، لفكَّر اعل ولد محمد فال 7535 يوما وثلاثة أرباع اليوم، ثم فكّر وقدّر، ثم عبس ونظر، قبل أن يتحدث عن الديمقراطية، تماما كما كان قد فكَّر قبل الخامس من أغشت 2005م، ولكنه أدبر واستكبر وجاء بإحدى الكُبَر!

مكنت الانتخابات البلدية والتشريعية التي جرت يومي 23 نوفمبر و 21 ديسمبر 2013، في عموم موريتانيا؛ من رسم خارطة جديدة للمشهد السياسي في البلد، ومن استخلاص جملة من الدروس والعبر التي يتعين على الفاعلين السياسيين في هذا المشهد أخذها في الاعتبار والتعامل

مهما كانت الحلول الأمنية ناجعة، فإن مفعولها لن يدوم طويلاً، فإن استطاعت بعض الأنظمة أن تقمع خصومها بالإرهاب والحديد والنار، فهذا لا يعني أنها قضت عليهم إلى غير رجعة، فربما ربحت معركة ولم تكسب حربا. فمن المعلوم أن الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد لجأ

الساعة السابعة من صبيحة يوم الاثنين 23 دسمبر2013، حطت طائرة الأرباص المملوكة للخطوط التونسية في مطار "قرطاج" الدولي بتونس الذي كان يتباهى يومها بُرجه العالي و يحتفي بمرور أربعين عاما على إنشائه من خلال لافتة عريضة تعلن من أعلى قمته عن ذاك التخليد

 حرب السلطات المصرية على حركة الاخوان المسلمين تزداد شراسة، فلم تكتف باعلانها “جماعة ارهابية” بل اغلقت صحيفتها (الحرية والعدالة)، ولاحقت اعضاءها، وتعقبت مصادر تمويلها وجمدت اموالها، واعتبرت كل المنظمات والجمعيات المنبثقة عن

في العادة يسأل الفقراء رئيسهم أكثر من هذا، لكنني هنا أسألكم دقيقة حين تضرب في أربعين يكاد يكتمل ذلك الوقت الذي قضيناه في الزحمة ننتظر مغادرتكم مطار انواكشوط الدولي سيدي الرئيس تم توقيف السيارات عند ملتقى الطرق الواقع أمام مفوضية امن الطرق لينسد

في موريتانيا البلد العربي الإفريقي الصغير والغني بالخيرات تعدد المشاكل وتتفاقم وتتلاشى الحلول في غياهب الأزمات ،في موريتانيا يتصارع قطبان لاثالث لهما على كعكة في نظرهم لاتعدوا القسمة على اثنان إذا ما استثنينا العنصر الثالث "الشعب" او بالحرى المواطن