طبع النسخة الحالية من مهرجان التمور الكثير من الإرتجالية في التنظيم،  أفقدت المهرجان نكهته الخاصة، لقد ألقى وزير التنمية الريفية ابراهيم ولد امبارك في كلمته الإفتتاحية خطابا "زراعيا" مطولا ذكر الحاضرين بخطاباته ماقبل الحملات الإنتخابية النيابية والرئاسية الأخيرتين.. وفقا للتعاليق الجانبية على الخطاب، ومن بين كواليس المهرجان:

- خطاب العمدة: عجز عمدة المدينة الذي ظهر منهكا عن ارتجال كلمتيين دون الإستعانة بالوقت والجماهير.

- غضب الفن: باب ولد النانة ظهر في المهرجان غاضبا جدا بماوصفه محاولة تغيييه عن المشاركة في المهرجان.. غضب ولد النانة تفاعل معه الجمهور الحاضر وكاد ان يفشل التظاهر، قبل ان تتدخل الجهات المعنية لتنهى الموضوع بشكل ودي.

- أغلب الحضور الرسمى كان يتصبب عرقا امام المنصة بحثا عن مكان للجلوس. 28 نوفمبر

- لجنة التنظيم: كانت من أبرز الغائبيين عن المهرجان لجان تنظيم المهرجان، الذي عوض غيابهم بعناصر من الشرطة الوطنية.

- حضور لافت "لأدعياء المهنة الصحفية" في المهرجان.

- صرف رجال الأعمال على المهرجان ميزانية قدرت ب300 مليون أوقية.

- حاول المهرجان محاكات مهرجان "تجكجه" بكل تفاصيله.. حيث وصفه احدهم "بتيوان مهرجان تجكجه"

- ارتفاع درجات لحرارة كان مذهلا مساء المهرجان

28 نوفمبر