صرخ مع حزبه وخرج للشوراع و طالب بسقوط الجنرال الفاسد ونظامه العسكري المجرم وأزبد وأرغد واحتل القنوات والمواقع وأصبح يخرج من الحنفية بدل الماء ،وبعد كل هذه قال أنه سيشارك في الانتخابات وكأن

الوضع تغير وأن النظام أصبح أمينا على الديمقراطية، سيشارك ويرجع للصراخ والعويل ولكن لن يصدقه أحد بعد اليوم ،وسيكون علكة في أفواه المواطنين ومصدرا لتندرهم وسخريتهم ...إنها قصة خيالية لسياسي موريتاني و لاتمت للواقع بصلة ولكن من يجد نفسه فيها فذلك شأن يعنيه !!

--------------------------

من صحفة المدون المعروف احمد ولد جدو