ذا كامل سابكو ش
السبت, 07 يونيو 2014 10:47

alt- "فتوى الأربعين" أطلقها فقهاء تخصصوا فى السياسة وآخرون فى شبيكو تعلن وعلى الملأ حكم القتل.  - رجل يقدم 4ملاين أوقية فى مظاهرات أنواذيب لكل من يأتيه برأس ولد امخيطير ولا تحرك السلطات ساكنا ولاتحاسب أحدا .

- مواقع الكترونية وقنوات تلفزيونية تركب الموجة وتدفع باتجاه استخدام العنف فتغيب الهابا ولا تسائل. 

- فقيه آخر يتحدث عن ضرورة القتل ويصدر فتواه عبر الاذاعات و"محامى" يذل نفسه وعمله و يقول لا اعترف بالقانون امام فتوى الشيخ الفولانى وتكتفى السلطات بالمراقبة ونقابة المحامين .

- جماعات تبطش بالممتلكات وتوزع بيانات التهديد وفتاوى القتل لمحامى آخر أراد ان يقوم بدور يكلفه القانون والدستور والمواثيق والنواميس العالمية .

كل هذا والسلطات تتفرج ولم تقدم شخصا واحدا للمساءلة 

اذن أمام تراجع دور المؤسسات لم يبق الا ان يعلن كل من هب ودب حكمه وفتواه . و النتيجة:

يتسلق "سعدان " باحث عن الشهرة ظهر مناضلة مخاطبا مجاميع الغوغاء بأن الجنة فى انتظارهم فافقأوا عينيها وقطعوا اصابعها وأقتلوها .. 

وتواصل الجماعات الدينية المتطرفة نشر خطاباتها عبر مكبرات الصوت والمساجد والقنوات وعبر الإذاعات فتورق هنا وتزهر هناك ومع مرور الوقت سيفلت منا كل شيئ وكما كانت ارضا للسيبة ستعود.

--------------------------

من صفحة الأستاذة مكفولة بنت ابراهيم على الفيس بوك

فيديو 28 نوفمبر

البحث