92% من السعوديين يرون أن “تنظيم الدولة الاسلامية ” يوافق الإسلام |
الاثنين, 21 يوليو 2014 20:34 |
أظهر استطلاع على شبكات التواصل الاجتماعي أن 92% من السعوديين يرون أن تنظيم دولة الإسلام في العراق والشام (داعش) “موافق لقيم الإسلام والشريعة الإسلامية”. وتتعارض هذه النتيجة مع ما تحاول الرياض التصدي له من أفكار للتنظيم المتطرف الذي سيطر على أراض شاسعة في الجارة العراق وسوريا.
فيما تعتزم حملة “السكينة” -الحكومية والمتخصصة في معالجة الأفكار المتطرفة ونبذ الغلو ومحاربة الإرهاب ونشر الوسطية- تنفيذ قياس علمي، لمعرفة موقف الشارع السعودي من دولة الخلافة، التي أعلنها “داعش” في العراق وسوريا، مؤخراً، وذلك بعد صدور نتائج الاستطلاع الذي يقول بأن 92% من الفئة المستهدفة ترى أن “داعش موافق لقيم الإسلام والشريعة الإسلامية”.
ويعتبر مراقبون أن الأهم في الفترة الحالية هو “التركيز على جذور التطرف، والقيام بمعالجته ومحاربته”.
وقال مدير حملة “السكينة”، التي تعمل بإشراف وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد السعودية عبد المنعم المشوح لصحيفة محلية إن “الحملة تعتزم في الفترة المقبلة العمل على قياس يدوي، يتم من خلاله التعرف على مدى تعاطف الشارع السعودي من عدمه مع ما جرى أخيراً في العراق، من إعلان قيام دولة الخلافة”.
وأضاف أنه سيتم الاعتماد في هذا القياس على استهداف شريحة محددة، وفي فترة زمنية معينة، تتراوح بين شهر وشهرين، وسيتم الإشراف عليه أكاديمياً، لاستيفاء الشروط المطلوبة. وتخشى السعودية من مقاتلي “داعش” الذين سيطروا، الشهر الماضي، على أراضٍ شاسعة في الجارة العراق وسوريا في عمليات خاطفة. أظهر استطلاع على شبكات التواصل الاجتماعي أن 92% من السعوديين يرون أن تنظيم دولة الإسلام في العراق والشام (داعش) “موافق لقيم الإسلام والشريعة الإسلامية”. وتتعارض هذه النتيجة مع ما تحاول الرياض التصدي له من أفكار للتنظيم المتطرف الذي سيطر على أراض شاسعة في الجارة العراق وسوريا.
فيما تعتزم حملة “السكينة” -الحكومية والمتخصصة في معالجة الأفكار المتطرفة ونبذ الغلو ومحاربة الإرهاب ونشر الوسطية- تنفيذ قياس علمي، لمعرفة موقف الشارع السعودي من دولة الخلافة، التي أعلنها “داعش” في العراق وسوريا، مؤخراً، وذلك بعد صدور نتائج الاستطلاع الذي يقول بأن 92% من الفئة المستهدفة ترى أن “داعش موافق لقيم الإسلام والشريعة الإسلامية”.
ويعتبر مراقبون أن الأهم في الفترة الحالية هو “التركيز على جذور التطرف، والقيام بمعالجته ومحاربته”. وقال مدير حملة “السكينة”، التي تعمل بإشراف وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد السعودية عبد المنعم المشوح لصحيفة محلية إن “الحملة تعتزم في الفترة المقبلة العمل على قياس يدوي، يتم من خلاله التعرف على مدى تعاطف الشارع السعودي من عدمه مع ما جرى أخيراً في العراق، من إعلان قيام دولة الخلافة”.
وأضاف أنه سيتم الاعتماد في هذا القياس على استهداف شريحة محددة، وفي فترة زمنية معينة، تتراوح بين شهر وشهرين، وسيتم الإشراف عليه أكاديمياً، لاستيفاء الشروط المطلوبة.
وتخشى السعودية من مقاتلي “داعش” الذين سيطروا، الشهر الماضي، على أراضٍ شاسعة في الجارة العراق وسوريا في عمليات خاطفة. |