لم يكن أي غبي في هذا العالم ليرمي المليارات بيد فتاة أروبية في زواج سري وإذا كان من شخص سيفعل ذلك فليس الرئيس ولد عبد العزيز. يبدو أن من يتحدثون عن مليارات النمساوية ليس لديهم أي علم بطريقة فتح الحسابات الكبيرة في البنوك الأوروبية وخانات كثيرة في شكلية فتح تلك الحسابات ومنها "الوريث".
لا تنفي هذه المعلومات الدقيقة "حقا" وجود فساد أوغيره... فذلك شيء آخر.
ولكن يؤسفني أن تظل نخبة أو ما يتصور أنها نخبة تعيش على وهم... سيثبت تاريخيا أنه بعيد كل البعد من الحقيقة إلا في اذهان من روجوه.
أما استقدام زوجة ابن وأم لطفل يراد له أن يتربى تربية مجتمع والده.. فذلك أمر لا يدعو للعجب.
قال سفير أجنبي.. إنه لم ير اكثر مدعاة لسخرية من قصة مليارات النمساوية.. (الزوجة السرية)..
--------------
من صفحة الأستاذ المختار السالم على الفيس بوك