في 1975 كانت نسبة النجاح في البكالوريا تصل إلى %60 ثم بدأت تتناقص تدريجياً حتى أصبحت 45% ثم أصبحت تنخفض و ترتفع تارة حتى وصلت في سنة 2010 إلى أقل من 10% قبل أن تحدث الكارثة في 2015 ( و من المفارقات أنها حدثت في سنة التعليم ) لتسجل البلاد أقل نسبة نجاح في تاريخها %7,46 و لا يبدو أن النسبة سترتفع هذا العام حيث وصلت نسبة النجاح حتى الآن 6% فقط . هذه كارثة و من المخزي السكوت عليها خصوصا أن بلدان شبه المنطقة ( حسب تعبير مذيع نشرة الثامنة ) تسجل نسب نجاح تتراوح ما بين 40% إلى 60% .
انقذوا مستقبل البلد قبل فوات الأوان .
#الحرية_للشيخ_باي و لكل المعتقلين
-------------
من صفحة الأستاذ حميد ولد محمد على الفيس بوك