آراء | 28 نوفمبر

آراء

رسائل القصر إلي فراعنة العصور؟

أربعاء, 02/08/2017 - 21:24

لا يزال  كثير من المراقبين  المحنكين، رؤساء أحزاب شاخت، ومؤدلجين فاشلين ، وبعض الأقلام التي تمتهن نشر الكراهية واستدرار ريعها  من كل جائحة ومكردس، في حيرة من أمرهم، بسبب عدم تأثيرهم   في صانع القرار بالقصر الرمادي، رغم ما منح لهم من فرص ضائعة، وما حظوا به من امتيازات من قبل   جواسيس رجال أعمال كسدت بضاعتهم، ومهربي مخدرات فقدوا البوصلة وتاهوا في المنفي، لا بواكي لهم، ولا ملجأ يأوون إليه.

دكتوراه للبيع

أربعاء, 02/08/2017 - 19:39

كنا نسمع عن شهادات تباع، وأخرى تشترى. كما سمعنا على ألسنة زملاء درسوا في فرنسا، عن كتاب يتفرغون لكتابة أطروحات بأسماء غيرهم مقابل المال. أعطيت لهؤلاء في فرنسا تسمية «الكاتب ـ العبد»، الذي يدبج لمن شاء رسالة في أي موضوع.

دونالد ترامب لا يهدد إيران وإنما يهدد فعليا أنظمة الخليج

ثلاثاء, 02/07/2017 - 20:06

تلقف الاخوة في الخليج ومن يدور في فلكهم، تصريحات الرئيس الامريكي دونالد ترامب وبعض رموز أركان حكمه، التي تدفقت فجأة منذ ثلاثة أيام فقط، والتي تعتبر ايران دولة راعية للارهاب وغيرها مما يحمل التهديد والوعيد، بفرحة عارمة وتفاؤل مرتفع السقوف بتغير جذري نحوايران، أولا أقل من كونها موقف يطابق ما كانت تسعى جاهدة انظمة خليجية لأن تؤمن به القيادة الامريكية وتبني عليه سياساتها؛ ولن أتوقف عند حفلة رقص بعض الأقلام على طبول تلكم التصريحات، وتغريدات لشخصيات رفيع

7 فبراير2017 ومضي أربعة شهور على تجميد الحكومة والبرلمان

اثنين, 02/06/2017 - 15:57

هنا في المغرب ثلاثة رؤساء: واحد للحكومة واثنان لغرفتي مجلسي النواب والمستشارين (بنشماس بنكران، المالكي). هؤلاء يمكن وصفهم برؤساء بدون مرؤوسين، ينتظرون أن يتصل بهم أحد من محيط الملك ليتفضل عليهم بمقابلة، وبعدها يعلنون أنهم في حالة فرح وسعادة بمناصبهم، وأن الانفراج نزل عليهم من السماء...

المفكر الإسلامي...

أحد, 02/05/2017 - 18:27

 يمثل عصر النهضة العربية الحديثة عصر تدوين جديد بالنسبة للثقافة العربية الإسلامية المعاصرة. ذلك أنه منذ أن أطلق الأفغاني وعبده دعوتهما "التنويرية" مستلهمين ما اطلعا عليه من الفكر الغربي، لم يعد ممكنا فهم الظواهر الفكرية في الثقافة العربية الإسلامية المعاصرة إلا بالعودة إلى أصول تلك الظواهر في الفكر الغربي. صحيح أن الرجلين نافحا بصدق عن العقيدة الإسلامية، فوقفا بحزم في وجه التيار التغريبي الذي كان جارفا.

العرب والغرب والفرق (ليس) نقطة

سبت, 02/04/2017 - 18:44

زهير أندراوس

ترامب سيعيد احياء محور “الاعتدال العربي” على أرضية تضخيم الخطر الإيراني..

جمعة, 02/03/2017 - 22:18

عبد الباري عطوان

من يتابع الاتصالات التي يجريها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذه الأيام مع قادة في منطقة “الشرق الأوسط” والعالم، يخرج بإنطباع بأنه سيجعل من ايران والصين على قمة قائمة اعدائه، وإعادة احياء “حلف الاعتدال” العربي الذي بلغ ذروة قوته في عهد الرئيس الأمريكي الجمهوري جورج بوش الابن، والمحافظين الجدد الذين هيمنوا على مفاصل ادارته، وورطوا أمريكا في حربيها في العراق وأفغانستان.

حاجة العرب إلى عدوٍ خشنٍ ووجهٍ أسودٍ ولسانٍ صريحٍ

خميس, 02/02/2017 - 10:24

ربما أراد الله بهذه الأمة خيراً وقدر لها الأفضل، وأحسن إليها ولطف بها إذ ساق إليها أعداءً خشنين، وخصوماً واضحين، وأنداداً لدودين، كارهين حاقدين، يبطشون ولا يرحمون، وينتقمون ولا يسامحون، ويهددون ويزمجرون، وينفذون ما يعدون، ولا ينسون ما يتعهدون، ويحققون ما يتمنون، بل يبتكرون ويجددون، ويسمعون نصح الأعادي والشياطين ويلبون أماني الحاقدين، ويراقبون التنفيذ ويخلصون في الأداء، ويحاسبون المقصرين في العقاب، والمتهاونين في العداء، لهم وجهٌ واحدٌ واضحٌ صريحٌ ف

قراءة قانونية في ملف المدعو محمد الشيخ ول أمخيطير

أربعاء, 02/01/2017 - 19:14

باتت قضية المدعو محمد الشيخ ول أمخيطير قضية رأي عام، بعد أن خرجت جدران القضاء إلى فضاءات الميادين، وغدت للبعض أشبه ب "نهر الصابئة" الذي يُغتسل فيه من الخطايا السياسية و المهنية، وبعيدا عن محاولات استدرار مشاعر المسلمين، المفجوعين بفعل التطاول على مقدستهم و نبيهم الكريم، سأحاول في هذه السطور تقديم مساهمة في الجدل القانوني، الناتج عن الاختلاف في تكييف الأفعال الجرمية المقترفة من قبل المسيئ،و قبل ذلك لا بأس من إعطاء لمحة موجزة عن التنظيم القضائي المور

درس الماني لفتاة جزائرية

ثلاثاء, 01/31/2017 - 20:27

زار مثقّف ألماني الجزائر، وكانت له جولة في أحد المتاحف الجزائريّة، التي تحمل عنوان الجزائر أو وجهها، أو واجهتها، التي تقدّم لزائرها حقيقتها.. فشرعت فتاة جزائريّة، تقدّم لهذا الزّائر الألماني شروحًا وتعليقات (بصفتها دليلاً في مرافقة الضّيوف والزّائرين الذين يرغبون في التّعرّف على الجزائر في عمق هويّتها وشخصيّتها…)، لكن بأيّ لغة؟؟

الصفحات