قبلَ سنوات شنّ قلمٌ مستعارٌ موريتاني حملة تشويه سمعة استطاعَ بها تدميرَ أحد الأقلام الفكرية الواعدة في هذا البلد بحجة أنّه مُلحِد. وقد سمحت تلك الحملة بأن تتدخّلَ القبيلة وتُصادِر قلمَ الكاتب الشاب. انتصرَ القلم المستعار، الذي يُدافِعُ عن القيّم العلنية بإخفاء نفسه.