لم يخفي النظام الموريتاني الحاكم انزعاجه من تصرفات رجل الأعمال البارز الرشيد مصطفي أثناء حملته الرئاسية التى قادها كرئيس دولة منتخب وليس مرشحا، طائرة مصطفي التى كان يستغلها داخل البلاد شكلت إزعاجا وصفه بعض أركان النظام حينها بتهديد "السيادة الوطنية"، حيث ظهر طائرا في الوقت الذي لاتملك فيه موريتاينا غير طائرة واحدة معلقة بسبب الديون..