اسمحوا لي إن طال هذا المقال عن المألوف لديَّ، فهو قراءة فى خرجة عزيزية من ساعتين ونصف.
لقد حال سفر طويل بيني و المتابعة المباشرة للقاء عزيز مع مجموعة مختارة من الصحافة الوطنية.
البارحة اطَّلعتُ على تسجيل لهذا اللقاء وأعدته مرتين، فخرجتُ منه بالملاحظات التالية: