لمح إمام الجامع الكبير لمرابط ولد حبيب الرحمان إلى واجب مسايرة الرئيس في إقرار التعديلات الدستورية، وأصل ولد حبيب الرحمن في خطبة الجمعة المنهج دعوته شرعا إلى طاعة ولي الأمر في كل الأعمال التى لاتخالف الشرع وتخدم مصالح الشرع.. ولوحظ وفقا لمتابعات 28 نوفمبر تذمر داخل صفوف المسجد من تأصيل هذه القضية شرعا رغم تناول الإمام الدعوة بـ"استحياء" حيث لم يصرح بالتعديلات الدستورية رغم تلميحه إلى ضرروة طاعة الرئيس في ماهو ذاهب إليه.