لم تكد شائعات نزع الثقة الضاربة التي يحظى بها رئيس الوزراء والأمين العام لرئاسة الجمهورية سابقا الدكتور مولاي ولد محمد الاغظف تنتشر عبر أفواه ومنابر المرجفين في المدينة حتى تبددت وتحطمت على رؤوس أشهاد مروجيها خلال زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الخميس الماضي لولاية الحوض الشرقي.