استنتاج سحري ,,, قاطع للحديث بخصوص الحراك العشائري الذي تشهده الساحة السياسية حاليا في وجه الانتخابات المرتقبة سمعته يتردد في المجالس و في اللقاءات ,,, سمعته من العوام المفعول بهم و من الوجهاء

اليس من واجبى على الاقل وليس كما يفعل المتشدد ان اقول فقط واكشف عورات اخوتى حتى يصححونها؟ اذن من هنا انطلق.. حضارتنا معطوبة واكثر منها ابناءها اللذين يدارون عطبها وهو مكشوف ..حين يفجر رجل

قرى صغيرة في الغرب والجنوب والشرق الموريتاني جذبت اهتمام النخب والإعلام وحتى العالم بمهرجاناتها الثقافية ومبادرات شبابها الائنمائية وتنافست في فرض نفسها .. إلا تلك المدينة الواقعة في أقصى الشرق، تكتفي

سجل يا تاريخ بعد 53 سنة من الاستقلال زارنا أحد الاخوة المغاربة الصحفي عندنان وسجل العبارة التالية : "في المطار فور نزولي من الطائرة أخذني موظف وزارة الإعلام إلي المنصة الشرفية، تكلف هو بالإجراءات ، وعند

مجتمع العنتريات هو الذي يرفع مثقفوه بهرائهم الآخرين من قيعان المجهول إلى أضواء الشهرة. "خمس وثلاثين صحيفة في العالم العربي تحدثت عن مقال يسين عدنان في اقل من 48 ساعة" العنترية لن تمحو حبر (ياسين

في ليلة جمعة كتلك الجمعات التي دئبنا على ربطها بالرحيل وإسقاط الأنظمة، منذ هل هلال ذلك الذي سمي ربيعا عربيا، جاءنا خبر الاتفاق الرسمي بين حكومتنا ومعارضتنا على الحوار-دون شروط مسبقة-من أجل التحضير

كما تعلمون شعارنا في "الفيس بوك "هو من لم يتكلم كلمناه ؛ ومن لاذ بالصموت سنوات تبعناه و أنطقناه لذا بما أن رئيسنا الموقر فخامة الرئيس معاوية ولد الطايع الذي حكمنا 20 عاما لم يتكلم منذ الإنقلاب عليه إلا

اليوم عندما تقدمت لمكتب وكالة السجل السكاني بمقاطعة لكصر صحبة الاطفال من أجل تقيدهم في هذا السجل، طلب مني ممثل الحرس الوطني التعريف بقبيلتي، فرديت عليه قائلا : إن هذا السؤال إهانة شخصية ولا أقبلها