صوت قبلي/ للشراء 2500/ للبيع 5000 صوت حزبي/ للشراء220/ للبيع 500 صوت مؤدلج/ للبيع 7800/ للشراء6120 صوت جهوي/ للبيع 900/ للشراء 1100 صوت طرقي مشائخي/ للبيع 340/ للشراء600 صوت
لقد كشفت الضجة السياسية الحالية عن شيئين: الأول: هو أن قلوب أحزاب المعارضة شتى، ومبادئهم هشة، ومطالبتهم بالرحيل كانت مجرد parole, parole, parole، كلام، كلام، كلام، حسب الأغنية الشهيرة لداليدا.
الكثير من أصدقائي وزملائي اتصل علي معاتبا أحيانا ومتسائلا أحيانا أخرى ، عن أسباب حضوري المبكر إلى مقر عملي في الوقت الذي تؤكد فيه الشواهد أن الدراسة لم تبدأ وأنه لا داعي للاستعجال ...
لا أقول الحزب الحاكم لأن ألسنة العقلاء مصونة العبث، بل أقول الحزب المحكوم... يكرر الآن بشكل هستيري شبه مدرسي أن كل الترتيبات باتت جاهزة لإجراء الانتخابات... وأن كل شيء بات محطوطاً في مكانه: صناديق
1- لمن لا يعلم لقد أخبر "تواصل" المنسقية قبل توقيع ميثاقها أن المشاركة خيار وارد و أن توقيعه تشجيع لضغط و ليس حسما لخيّار و ما فتئ يذكّر بذلك. 2- لمن راجع ميثاق المنسقية و قرأ وثيقتها لن يجد كلمة المقاطعة و لا كلمة الشروط لأن "تواصل" قالها حينها ان احتمال
قال الناشط الإسلامي وزعيم حزب "تواصل" محمد جميل منصور ، خلال مهرجان في نواكشوط البارحة ، إن قوى المعارضة قررت فرض رحيل الرئيس محمد ولد عبد العزيز. وقال إن "المعارضة الموريتانية عازمة على
الكل متفق علي أن ظاهرة " الترحال السياسي " هي أكبر الأمراض التي تعاني منها ديمقراطيتنا الناشئة ، لذا طالب الجميع - معارضة وموالاة - الي إيجاد آليات قانونية تمنع من تنامي هذه الظاهرة ... وتم إيجاد آلية لذالك
بعد قهوة ساخنة تناولتها من يد شاعري الأنيق درويش وبعد أن تناول قهوته المفضلة من مقهي أضوائه باهتة علي شارع شاانزليزي في وسط باريس ..حكيت له عن هموم وطني عن عجز الديكتاتوريات العربية عن تقديم