موضة جديدة لدى بعض الكتاب العرب والأجانب تتمثل فى استغلال مأساة نواكشوط بسبب المطر للنيل من المدينة وسكانها وتجاوز ذلك إلى التشفى والتحامل على الوطن الموريتاني بلغ الأمر بأحدهم وأظنه مغربيا درجة التهجم
شفط المستنقعات من آثار المطر باتجاه البحر ألا يمكن أن يزيد من هيجان الأخير باتجاه العاصمة( قديما قيل لاتحتاج الجبال للحجارة فهل يحتاج البحر اليوم للمياه؟ الله أعلم اللهم سلم.
لن أقف في مواجهة مع قلبي إذا أراد أن يترجل من صدري .. ويبقى مرافقا لهذه القطعة السمراء من الكبد. المعارك ضد القلوب صعبة والنصال التي تخترق القلوب لاتعود قانية بلون الدم
أين الذين قطعوا مسافات طويلة إلى قطاع غزة وغامروا حتى بأرواحهم لإغاثة شعبها المحاصر؟ أين ماجمعوه من مال؟ أين حماسهم واندفاعهم؟ إن "السبخة " و"الميناء" و"دار النعيم" و"لكصر" وتيارت"
سؤال : هل يحق للأحزاب السياسية أن تقوم بأنشطة تطوعية؟ جواب : في بلد كبلدنا ما يزال فيه المجتمع المدني ضعيفا فإن من أهم الأعمال التي يجب على الأحزاب القيام بها هي العمل التطوعي. سؤال : هل يمكن أن نسمي
إذا صدق ما قالته الحكومة الموريتانية عن بلوغ عدد المسجلين على اللائحة الانتخابية للاستحقاقات المقبلة حتى الآن أكثر من 800 ألف مواطن، فإن هذا دليل على أن حكومتنا الكريمة ينال عملها شيء من خرق العادة، وتصيب
تنقية الحقل الإعلامي من أدعياء المهنة وقراصنة الإعلام وقطاع الخبرليست بالمهمة السهلة أوالبسيطة،لاسيما إذا علمنا أن مهنة المتاعب أصبحت سلعة للبيع والإستهلاك؛وسلاح إحتياطي يستخدم حسب الحاجة إما للتضليل