عندما كان الفقيه المتميز والشاعر الفذ أبو مدين بن الشيخ أحمدو بن سليمان الديماني رحمه الله تعالى ضيفا مكرما عند أمير آدرار أحمد ولد الداه (أحمد ولد المختار ولد أحمد ولد عيدة) أثناء موسم كيطنة سنة 1933 زارت كل من "أوديت دي بويغودو" (Odette du Puigaudeau) ورفيقتها "ماريون سينون" (Marion Senones) الحلة بأطار، وذلك

بعد الحرب على العراق وقتل صدام حسين ومحاكمة رموز نظامه واجتثاث حزب البعث وتفكيك الجيش وتصفية عقول العراق....

في وقت هادئ من هذا الليل، أحتسي كأسا من الشاي صنعته يدي، على أنغام تيدنيت محمد ولد "اباشه" طايبه في "مقجوكه" ابياظ "الجانبة الكحله"، و تحديدا محاولات "إيكاون" الخمسة، بين يدي سيدي #عبد_الله_ولد_الشيخ_المهدي، الذي استدعاهم، من الحوض الشرقي، بحثا

** كنائس المسيحيين عبر العالم تصوم و تُصلي من أجل أمن سوريا و اعتراضا على الضربة العسكرية المُرتقبة من طرف آمريكا و الغرب المسيحي !!!!!! . **و بالمقابل َبعض من يدَّعي أنه يُمثِّل مرجعية الإسلام في سوريا و العالم الإسلامي يُصفقون و يُهللون و يفرحون بالضربة العسكرية بل يسْتجْديها بعضهم دون حياء !!!!!!!! .

--------------------------------------------------

من صفحة المدون والناشط السياسى: الناجى ولد بلال

إلى متى تتجاهل السلطات العمومية أرواح المواطنين التى أصبحت تزهق يوميا على الطريق الرابط بين نواكشوط-روصو في حوادث سير بشعة.. أين الحكومة التى تفتخر أنها انجزت مئات الكلوميترات من الطرق المعبدة؟

هل يمكن أن تكون زيارة الرئيس للحزام الأخضر اليوم تودّد لشجرة (سردنّي) أو(اكرون لمحادّه) لمساعدته في صرف الميّاه عن العاصمة المنكوبة وذلك لما يشاع عن هذه الشجرة من تسبّبها في ندرة الميّاه الجوفية في الدّاخل والذي لوحظ في السنوات الأخيرة ؟ أم أنها رحلة أستجمام فقط من الماء إلي الخضراء

الحكومة المصرية تعلن عن حل جماعة «الإخوان المسلمين».. على نفسها جنت براقش... كان على تلك الجماعة أن تحل نفسها أصلاً في اليوم الذي أسست فيه حزباً سياسياً معترفاً به في جمهورية مصر العربية... ليس هذا عصر الجماعات السرية، العابرة للولاءات والانتماءات والأوطان... هذا عصر الدول الوطنية... والأحزاب السياسية ذات الأجندات والبرامج الوطنية.

-------------------------------

من صحفة المدون والصحفى الكبير حسن ولد احريمو

ما دام أن اﻷمور تتجه فيما يبدو لحوار بين المنسقية والسلطة حول الانتخابات فلما ذا لا يتطرق الحوار أيضا للانتخابات الرئاسية التى باتت وشيكة، ،خصوصا أنها أهم وفرص التوافق بين المنسقية حولها أكبر، وسبجعل طرحها على الطاولة النظام والرأي العام بشعر بجدبة أكثر للجلسات الماراتونية المرتقبة بين المنسقية والجنرال أو من سيكلفه بتلك المهمة.

-------------------------------------------------

من صفحة المدون والصحفى الكبير احمدو ولد الوديعة