محير هو أمر المسلمين اليوم.. نحتفظ ونجدد العهد بأصدقائنا في (النصاري، واليهود، والبوذيين، وعبدة الشيطان، واللادينيين، والعلمانيين النفعيين، والسفالة، ونحافظ على علاقتنا بهم تجاريا وثقافيا، ونعلن الحرب

مباشرة على الجزء الأخر منا (الشيعة) وعلى من تشيع .. فهل الشيعة إلا مذهبا -افتراضيا شاذا- مثل باقى المذاهب والإيدلوجيات داخل الفكر الإسلامى؟؟ أم ان المصالح الإقتصادية هي التى اصبحت تتحكم في مسار علاقتنا بالإسلام؟؟ لم أفهم السر وراء الخوف المعلن والبكاء الصارخ لدى البعض من "ايران" وشيعتها وكأنها شيطان أخرس..؟؟ ياجماعة ايران تهتم بمصالحها مثل "اسرائيل، وامريكا، وغيرهم من الدول" والشيعة مذهب، كباقى مذاهب المسلمين نتمنى لأصحابه الرشد والسداد، وليس الإنقراض؟؟ حروب ضد بعضنا البعض ونحن الضعفاء العاجزين أمام آلة البشط الغربية والريالات والدراهم العربية؟؟

----------------------

من صفحة مولاي ابحيد