إننا بإسم شباب كيدماغة المشاركين في لقاء الرئيس مع الشباب لنعلن استياءنا وامتعاضنا الشديد من الطريقة التي الطريقة التي تم من خلالها تسيير اللقاء حيث اعتقدنا انه سيكون فرصة للإستماع إلي مختلف الأصوات والأراء الشابه داخل كل ربوع موريتانيا

وتشخيص الواقع الموريتاني حيثما كان وفي بقعة من الوطن وطرح مختلف الحلول والمقترحات الكفيلة وسينظم ذالك من خلالة آلية تشاركية تسمح بإشراك الجميع وقد حملتنا مختلف الشرائح الإجتماعية هموما ومشاكلها آملة ان يكون اللقاء لإيصال اصواتهم وقد تفاجئنا من طريقة اسبعادنا في جلسات الإفتتاح والختام وقد سعينا جادين علنا نجد فرصة للحديث تارة مع اللجنة المنظمة واخري مع الصحافة الرسمية ومرة أخري نسابق الي الصفوف الأمامية علنا نجد فرصة لكن للأسف كل محاولاتنا باءت بالفشل فلم نجد سوي ركلا ت من حرس الرئيس اثناء محاولاتنا هذا مارجعنابه وإننا إذ ندين هذا التهميش الذي تعرضنا له خلال اللقاء لنلفت انتباه الرأي الغام ان تهميشنا لازمه غياب مشاكل موريتانيا الإعماق والحلول المقترحة لذلك كما اننا نسجل

مايلي: فكرةاللقاء كانت جيدة لكنه لم يشمل شباب الطبقات الفقيرة والمهمشة قد كان سيكون اكثر جدوائية لو تم فيه الأستماع إلي اصوات شباب الداخل حيث كان يمكن ان يأخذ من كل ولاية مندوب ويستمع إليه كما نهيب بمستوي المسؤولية الذي تحلي به الشباب كما نهيب بالمستوي العلمي والفكري الذي ظهربه المشاركون,