المريض بالأيدز يشعر بدنو أجله واقتراب الموت منه |
السبت, 11 أكتوبر 2014 10:52 |
جميعآ سمعنا بآيات إعجازية لعلاج الأيدز . وجميعنا تطلعنا لمعرفة كيفية التمكن من ايجاد العلاج دون استخدام المختبرات حتى تمت معرفة الإعجاز العلمي في علاج الأيدز . المريض بالأيدز يشعر بدنو أجله واقتراب الموت منه ويضطر للبحث عن أي علاح ينجيه من عزرائيل رغم أنه سيأتيه في وقت لاحق مهما طال الزمن . يسمع مريض الأيدز عن شخص لديه العلاج لمرضه فيذهب إليه رغم ما يقوله الجميع عن كذبه ودجله وعدم تمكنه من العلاج . يذهب إليه بدافع اليأس والبحث عن قشة يتعلق بها . معالج الأيدز بعد جلسات عديدة يتمكن من إقناع المريض بأن أيامه صارت معدودة لا تزيد عن سنة ولا يوجد ما هو أسوأ من انتظار الموت . ويؤنب ضميره لاسباب اصابته بالأيدز التي تكون في الغالب علاقات غير مشروعه خارج فراش الزوجية . بمعنى أن موته سيكون عقاب من الله ومصيره النار . الخائف من النار يطلب العفو من الله لكن الشيخ يستمر في تبكيت ضميره ويستسلم له فيبلغه أن الموت بات قريبآ منه وافضل الحلول له أن يختصر المسافة بطريقة تختصر له عذاب الانتظار وتغفر له ذنوبه ليصل إلى الجنة بدلآ من النار . لن أطيل عليكم فعلاج الأيدز حزام ناسف يفجر الأيدز والمصاب به في اليمن أو العراق أو سوريا أو حيثما توجد الجنة التي يعده بها الشيخ . الحزام الناسف مضاد حيوي يقضي على آثام المريض ومخدر يقضي على آلام تأنيب الضمير . وعلاج كيميائي يحد من انتشار الفيروس الذي لا حل له حتى اليوم سوى علاج الشيخ . علاج الأيدز أنك ستموت بعد حين فاختصر المسافة وتموت اليوم حسب التوقيت المحلي للشيخ وضواحيه . علاج الأيدز أن تموت وتذهب للجنة بدلآ أن تذهب للنار . علاج الأيدز أن تغادر روحك جسدك بضغطة زر بدلآ أن تبقى روحك تتسرب منك بملل وألم ونفاذ صبر . علاج الأيدز ان تبقى ضحية الخوف من الله والموت والنار ليعدك بالجنة المزعومة على يديه . أتحدى الشيخ أن يقدم علاجآ غير ما ذكرته هنا الآن رغم الدعاية التي انتشرت عن ايجاده للإعجاز العلمي في علاج الأيدز حتى ملأ الخبر اصقاع الأرض وأوصل الخبر لجميع المرضى الباحثين عن المصل الذي يتمثل في قتل انفسهم والآخرين في سبيل الشيخ . على غيري وكالات |