استقبل فندق شنقيط بلاس وسط العاصمة فوجا كبيرا من اللاجئيين يضم نساء وأطفال وشيوخ، شردتهم الحروب والإقتتال الطائفى، وتعد موريتانيا آخيرا وجهة الكثير من اللاجئيين السوريين بحثا عن مأوى يبعدهم من ويلات الحروب وصراع
دول الجوار على المصالح.
ويعد هذا ثانى فوج يصل العاصمة نواكشوط خلال اشهر قليلة.