برّر الإعلام المصري، إبّان قمة نواكشوط المسماة بـ "قمة الأمل"، والتي تخلو من كل أمل في عمل عربي مشترك، اعتذار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عن حضور القمة؛ بكشف محاولة مخطط لاغتياله في العاصمة الموريتانية. وكأنّ السيسي كان ينوي أن يكون أوّل الرؤساء العرب في القمة، لولا كشف مؤامرة الاغتيال المرتبة مسبقاً، والتي حالت بينه وبين حضوره.