يتداول على نطاق واسع بين أهل الشأن طبخة سياسية وعسكرية كبيرة تحضيرا لمعركة ماقبل وبعد التعديلات الدستورية، وتذهب مصادر عديدة إلى أن القصر يفكر في تغييرات عسكرية وأمنية وسياسية فاصلة تصب جميعها ضمن ترتيبات مابعد وقبل 2019 وهي المرحلة التى لم تحسم بعد بشكل نهائي بين كبار قادة المؤسسة العسكرية حيث ينقسم القادة إلى فسطاطين أحدهما يرفض بمرونة الحديث عن مأمورية ثالثة للرئيس ويدعو إلى الحذر والتأني في ذالك، بينما يدعم الطرف الآخر تقديم مرشح موحد أوالإبقا