شرح عالم الفضاء المغربي بن خلدون زهير، أحد أعضاء الفريق العلمي المشارك في دراسات أشرفت عليها وكالة الأبحاث وعلوم الفضاء الأميركية ناسا، والتي أسفرت عن اكتشاف 7 كواكب مشابهة لكوكب الأرض يمكن الحياة عليها، أن هذا الاكتشاف التاريخي مهم من ناحيتين، إحداهما علمية، والأخرى فلسفية، حسب تعبيره.