مثلما رفض المثقف الموريتانى ممارسات جهاز الامن الداخلى والشرطة الوطنية ووزارةي الاعلام والداخلية أيام الرئيس معاوية ، فٱنه اليوم يرفض أيضا اي بديل لها حتى ولو جاءت بلباس دينى أو علمانى أو عارية تماما .