الشباب وقود نهضة كل أمة أرادت لنفسها أن تكون ولأن من يريدون إشراك الشباب قليلون ، جئت وحدك مؤمنا من بين كل اللذين مروا على كرسي الرئاسة في بلادي ، بحتمية إشراك الشباب بكل أطيافه في عملية البناء والتغيير الشامل التي قدتها فخامة الرئيس منذ فجر 8 من أغسطس العام 2008 .
فكان خطابكم موجها للشباب وكانت عباراتكم بلسما على قلوب مئات الآلاف من الشباب المهمش المرمي في طيات النسيان ، خارج دائرة الفعل الصانع لقرار حاضر ومستقبل بلاده .