يواصل الناخبون في مالي الإدلاء بأصواتهم اليوم، في اقتراع رئاسي حاسم لاتفاق السلام الموقع في 2015، لوضع حد لأعمال عنف الجهاديين التي تنتقل إلى دول أخرى في منطقة الساحل رغم عمليات التدخل الدولية في السنوات الخمس الأخيرة.
ورغم تعبئة أكثر من 30 ألف عنصر في قوات الأمن الوطنية والأجنبية بحسب وزارة الأمن الداخلي سجلت حوادث في شمال البلاد ووسطها في حين أن المشاركة كانت ضعيفة في باماكو.