ثورة غضب تضامنا مع أول صحفية بالإذاعة تحمل لقب "دكتورة"-صورة | 28 نوفمبر

ثورة غضب تضامنا مع أول صحفية بالإذاعة تحمل لقب "دكتورة"-صورة

أحد, 08/01/2017 - 13:53

قوبل صمت أغلب الهيئات الصحفية في البلد عن التضامن مع الزميلة صفية بنت حباب بضجة كبيرة على شبكة التواصل الإجتماعي تضامنا ورفضا لماوصفوه بالإهانة التى تعرضت لها، حيث أمرت الإدارة بتكسير قفل مكتبها وتغيير مفاتيحه، وقد غرد العشرات تضامنا معها وكتب بعض الصحفيين والمدونيين الكثير عن الصحفية المذكورة التى تعد  أول صحفية تحمل لقب دكتوراة في الإذاعة.

من بين ماكتب تضمانا مع الزميلة وفقا لمتابعات 28 نوفمبر:

 

1- البسطامي ولد تاتاه كتب: 

صفية منت حباب قصة نجاح وكفاح أنتهي بها المطاف في أزقة إذاعة موريتانيا !!..

نالت صفية منت حباب قدر ا من الاهمال والظلم والتهميش هي وغيرها من العباقرة الذين ضحو بالغالي والنفيس في سبيل الوطن . قصة طويلة من الظلم والغبن مرت على صفية الي حرزت لنفسها مكانة مرموقة وتمتلك شهادة عالية في الإعلام وقليل من هم اليوم في مجال الإعلام يمتلكون الشهادة التي تمتلك صفية ... منت حباب رمت بها الاقدار نحو إذاعة موريتانيا ونالت قدر من التهميش على يدي كل المدراء الذين تربعوا على مؤسسة الإذاعة العريقة وآخرهم عبد الله ولد حرمة الله الذي قام بتحويلها من قطاع أسوء من القطاع التي كانت تعمل فيه ... قصة طويلة من الاهمال مرت بها صفية لا أستطيع أن أكتبها في مقال واحد وليست هي الوحيدة التي تعاني التهميش بل كل العباقرة وأصاحب الشهادات العالية نالوا حقهم كمثل ماوقع مع الأستاذة صفية ؛ وذالك بسب غياب العدالة وفرص التوظيف وإنتهازية بعض المسؤولين الكبار في توظيف أقاربهم علي حساب الاكفاء أصحاب المهارات العالية .. صبرا أستاذتي صفية فيوما من الإيام ستنالين وبكل شرف حقك ومكانتك في وطنك .. البسطامي ولد تاتاه

2-  محمد سالم محمد باب:

 

دعمكم يالصحافيات@ الفوك الفوك إل صفيه
 ذاكو إو كيفت لصحبات@فى السر والعلانيه

صديقاتي فى رابطة الإعلاميات الموريتانيات أستغرب تأخركن غير المبرر فى مؤازرتكم لإحدى مفاخركن الدكتوره صفية منت حبابة التي تعرضت قبل أيام لظلم وظيفي غير مبرر ومضايقات وتحرشات لفظية من المدير عبدالله ولد حرمة الله شفاه الله وعافاه وكفاه شر شطحاته وبنة اتمودير ه 
آمين.
صديقاتي الصحافيات لاأجد أي مبرر فى  تأخركن فى إصدار بيان أو حضور وقفة تضامنية مع الدكتورة صفية منت حبابه 
لكن الوقت مازال  أمامكن لتجاوز كبوتكن وتصحيح مساركن النقابي والوظيفي فيما يتعلق بدعم ونصرة ومؤازرة إحدى فريدات الإعلامي النسوي فى موريتانيا
انتصار صفية انتصار لكن وعكس ذلك لاقدر الله نفس الشيء.
أقولها وأكررها أشكر وأثمن تضامن النقيب محمد سالم الداه مع الدكتورة صفية منت حبابة بحكم إنسانيته الوظيفية ومعرفته الحقيقية بالدكتورة أيام كانت طالبة فى بغداد.
 كما ادعو كل نقابات الصحافة إلى تجاوز الخلافات والمصالح الضيقة ورفض تدجين الحقل الإعلامي وذلك بالوقوف فى وجه كل المتمودرين فى القطاع ونصرة المظلومين فيه ولتكن البداية مع الدكتورةSaviya Hababa Sidi Hababa

3- إسحاق الفاروق كتب:

التقيت لليلة قبل البارحة بالسيدة الدكتورة. صفية بنت حباب. وسألتها عن تفاصيل قصتها مع الإذاعة وعن قضية تكسير باب مكتبها. وهل صحيح أن القضية تمت تسويتها 
صفية. أكدت لى بأن المكتب تم تكسير بابه من طرف المدير الادارى و قال لها ( أنهم يتعمدون ذلك )
سألتها هل إمتنعتى من تسليم مفاتيح المكتب قالت لى لا لا أبدا اتصلوا  على فى المساء وعندما أتيت فى الصباح وجدت الباب مكسرا . وأضافت بأن المفاتيح توجد نسخة منهم عند الحارس. فلماذا يتم تكسيرباب مكتبى 
وتضيف أيضا أنا لا أريد منصبا ولا تعيينا. عند المدير ما أريده هو . الاحترام و كرامتى.فوق كل شى. ولن نقبل .بهذه الإهانة. 
وتقول بأن المدير عندما علم بالخبر اتصل عليها وعندما أتيت إليه كانت تظن بأنه يريد تسوية الأمر  لكنه ألقى باللائمة عليها وقال لها بأن أخبار الإذاعة يجب ألا يتناولها. الكتاب والمواقع وأن تبقى داخل الإذاعة. 
.صفية ردت عليه بأن جل من كتب عن القضية هم طلابها الذين يكنون لها الاحترام وبعض المواقع وأنها لم ولن تتكتم على ظلمها وتكسير باب مكتبها وكان للقاء بدون جدوى

صفية قالت للمدير .لما ذا؟
لا تتصل على قبل أن تتناقل وسائل الإعلام الخبر 
المدير قال لها نتاصل ( اعليك اش لى بيك )وأضاف أنا أتيت هنا بمرسوم من رئيس الجمهورية.  (ألى إكد حد يسمين )

صفية قالت بأنها تعانى من التهميش داخل تلك المؤسسة التى خدمتها لعدت سنوات . وفى حديثنا سألتها هل لديك برنامج تقدمينه قالت لى لا أبدا كان لدي برنامج أقدمه منذ سبع سنوات وتم أخذه منى بأمر من المدير 
لكن مالا نقبله أبد تقول صفية .هو المساس  بكرامتى ؟

وحرصا منا على أن نسمع وجهة الطرف الآخر فقد اتصلت على زميل لى يعمل فى الاذاعة وهو مقرب جدا من المدير وأحد صفاكته.الكبار حفظه الله. ورعاه. وصديقى. أنا شخصيا. 
ودائما يحدثنى عن معارك الإذاعة .
وغزواتها.وصراعاتها الداخلية. لكنه يوصينى بأن تلك المعلومات تبقى سرية لأنها أخطر بكثير  من الدمار الشامل.

وعندما اتصلت عليه قال لى سأعطيك كل التفاصيل والمعلومات لكنها تبقى قيد الكتمان. فقلت له لا حاجة لى فيها أنا أريد معلومات أنشرها .فقال لى ذلك سيلحق. بى أضرار. فقلت له لا تثربب عليك. وقبل أن تنقطع المكالمة قالى المدير بعد إتجيه ألا #المعلومة. فقلت له ذاك ألا كول الحد جاي.

4- داوود احمد تجاي جا كتب:

مطلقا لن نرضى بالظلم الممنهج ضد الدكتورة Saviya Hababa Sidi Hababa صفية درستني مادة نظريات الاعلام عرفتها مخلصة وفية للمهنة 
أخبرتني بنفسها ذات لقاء أنها ومنذ سنتين لم تستلم راتبا من المعهد لكنها صامدة لأنها مؤمنة بالمهنة 
والآن وبعد التهميش المتواصل يجرؤ  مدير الاذاعة الرسمية عبد الله و لدحرمة لله على هتك حرمتها وكسر باب مكتبها وهي التي تستحق الادارة لاهو ذلك لأنها المرأة الوحيدة الحاصلة على الدكتورا في مجال الاعلام
 وباختصار تام أقول إن صفيةمنت حباب امرأة ذات وعي ونضج وثقافة عالية قد تم حرمانها من الترقية في الوظيفة سكتنا،قلنا: عله أمر سيتم تجاوزه أما الاعتداء عليها بهذه الطريقة الوضيعة لينم عن سوء أدب ولا نجد له مببرا وإنني وبصفتي الشخصية وبصفتي الاعلامية لأدين هذا التصرف وأستهجنه بعد استنكاري له نقطة
#كلنا صفية

 

5- ناصر الدين عبد الكريم كتب :

في سابقة هي الأولى من نوعها تتعرض الدكتورة Saviya Hababa Sidi Hababa لظلم ممنهج  ومتواصل من طرف المدير العام للإذاعة الوطنية: عبد الله بن حرمة الله حيث قام الأخير وبمساندة من بعض معاونيه في الحقل ، بتحطيم باب مكتب الدكتورة والدخول فيه دون إذنها منتهكين حرمة المكتب ومنتهزين فرصة غيابها.
 وهنا نشير إلى أنا اتصلنا بالدكتورة للتأكد من صحة المعلومات فأكدتها وزادت بأنها لم تسحب حاسوبها الشخصي وبعض المستندات والملفات الخاصة بها حتى الساعة وأضافت بأنها تفاجأت بهذه الفعلة وأنها فوجئت أكثر بخطاب أحد مدراء الإذاعة وهو يقول: "أبقين أمدكدكينو" ونشير هنا إلى أن صفية لم تستفد من الترقيات التي حدثت لموطفي الإذاعة على مدى السنين الماضية رغم مكانتها العلم وذلك لأنها هي الوحيدة الحاصلة على شهادة دكتوراه في مجالها الإعلامي وتعمل مدرسة ببعض المؤسسات الأخرى كأستاذة للمادة مع أنها لم تستلم راتبها منذوا سنين على حد تعبير الأستاذة ونحن في شبكة موريتانيا اليوم ندين هذه التصرفات التي أقدم عليها المدير ونستنكر وبشدة ونستغرب صدورها من مسؤول سامي اتجاه امرأة ونعلن وقوفنا ودعمنا ومساندتنا اللامشروطة للدكتورة وسنقوم بنشر مقابلة سنجرها لاحقا معها وسيتم نشر المقابلة على منابرنا الرسمية من مواقع وصفحات ونوافذ مطلة على العالم الإفتراضي.
#كلنا_صفية
#كل_التضامن

 

بالإضافة إلى عشرات التدوينات المتضامنة مع الزميلة.