يظن الأستاذ محمد يحيي ولد حرمة، وزير الاتصال، ولجنة الصحفيين المشرفة على توزيع فلوس صندوق دعم الصحافة، أن المشكلة انتهت، بعدما عالجوا الاعتراضات كل الاعتراضات.. ولكن بقي سؤال: أين فلوسنا نحن أهل الفيسبوك؟ نحن أيضاً ننشر الأخبار، ونعلق على الصور، ونتحدث -وأرجو

الانتباه- عن أنشطة فخامة رئيس الجمهورية. إذا كان الحديث عن أنشطة فخامته، لا يعجب أو لا يستحق مكافأة في نظر وزير الإعلام، فليخبرنا بذلك. وإذا كان يستحق ويعجبه، فليرسل لنا فلوسنا على البريد المضمون أو مع شركة "ويسترن يونيون". أو على الأقل يشتري لنا بها «زكايب» من بسكويت سرقلة، ويرسلها مع أول قادم.

-------------

من صفحة الأستاذ حسن ولد احريمو