يسفه أعضاء لجنة "التخدير" التى كلفت سياسيا و"أمنيا" بتحضير لقاء الشباب أحلام الناس وينتفضون بيأس ضد كل كلمة حق كتبت عن المسرحية التى كانوا فيها مجرد "كومبارس" ويكابرون فى الحديث عن شفافية وهمية فى اختيار المشاركين

ناسين أومتناسين أننا نعرفهم ونعرف طريقة اختيارهم و"السائق" الذى كان خلف كل واحد منهم وهو يتسلم "مهمته" فى اللجنة شيئ واحد لن يستطيعوا المكابرة فيه وتجاوزه إنه فضيحة وضع لافتة فرنسية بالكامل تتصدر قاعة اللقاء وترتفع حتى فوق الرئيس أليس عارا أن يجلس خمسمائة من نخبة الشباب الموريتاني وفوق رؤوسهم لافتة مكتوبة بالفرنسية دون أن يتحرك احد أويشعر بالإهانة أن يكون "على رؤوسهم الطير "أفضل ألف مرة من أن تكون الفرنسية على رؤوسهم كان يجب أن تبقى رؤوس الشباب الموريتانيين مرفوعة فوق الفرنسية وإن قبلنا على مضض بقاءها منحنية للرئيس إنها إحدى فضائح لجنة التحضير فمن ينكرها..؟!!

------------------

من صفحة الأستاذ حبيب الله ولد احمد على الفيس بوك