بدأ احد ادعياء مهنة الصحافة في البلد  مبكرا في تدشين حملة سوقية شرة ضد موقع 28 نوفمبر والمشرفون عليه، وذالك تقربا لأسياده في البلد، فقد نصب نفسه مدافعا عن نظام سيظل عاجزا عن منحه صفة (صحفى!!)، الشخص الذي يتحفظ 28 نوفمبر على ذكر اسمه هاجم

الموقع والقائمين عليه في حضرة سادته كلا من مدير ديوان رئيس الجهورية ومدير شركة اسنيم، تقليلا وتبخيسا وكأن الموقع ارسل رسائل تزكية أوينوى ذالك كعادته هو إلى هذه الجهات..

نحن في 28 نوفمبر نؤكد للمسكين أننا لانراهن على الحصول على صفقات مشبوهة او اشتراكات في ثوب رشا من طرف اسياده، وسنظل منبرا حرا كما كان لن يخيفنا هذا المسكين ولاغيره من العمل على وضع المواطن الموريتانى في الصورة عن كل مايصل لدينا من معلومات تفضح فساد السلطة وغيرها أوبنهب مقدرات الشعب والتلاعب بعقوله عبر شراء ذمم  صنعت أبواقا من أجل الكذب والنفاف والخداع كواجهة مطلية يظهر بها هؤلا المسؤولين وكأنهم ملائكة، وانى لهم ذالك..

ونبشر المسكين بعفونا التام عنه بعد هذه الرسالة.. لأننا في هذا الموقع لن نكون كما يريد هو وسنظل واقفين بعيدا حتى  عن موطن الشبهة بحول الله.

خبر عن اسنيم

خبر القصر