فتح الله غولن ليس اسما جديدا على الساحة السياسية التركية، فقد ظهر منذ سنوات إثر الخلاف الذي حصل بين جماعته وحليفها القديم حزب العدالة والتنمية. وعاد هذا الاسم بقوة ليحتل صدارة عناوين الإعلام الدولي إثر اتهام أنقرة له بالوقوف وراء الانقلاب العسكري الفاشل.