أكثر من 50 تسجيلا صوتيا سربت لحد الساعة من هاتف السناتور تتضمن بعض الخطط التى تتبعها المعارضة في تنظيم مهرجاناتها كما تضمنت بعض تلك الصوتيات اعتراف صريح للسناتور بالمسؤولية عن جزء من أحداث الرعب الأخيرة بالعاصمة نواكشوط والتى صاحبت إضراب السائقيين، كما اشتملت التسريبات على الخطط المقدمة من طرف ممولى الحراك المعارض للتأثير على سير الإحتجاجات والتحكم في قرارات المعارضة، إضافة إلى تفاصيل حول توزيع بعض الاموال بطرق مختلفة..