العلم في الناس حفظه كثيرون، ولكن ورع شيخنا الحاج بين الناس هو الآن المنقول ، وهو في هذا الزمان هو المأثور والمنثور.
لم يكن ابن113 حولا، ليرحل إلى الفردوس الأعلى، - حيث أريت صبيحة رحيله مشهدا من الاحتفال في الملئ الأعلى
أعتز بذكره، وأفتخر برؤيته- ليمضي حتى يرفع الله ذكره
ويوطن مجده بين طلبة العلم الأمريكيين، والكنديين، والشناقطة والإفريقيين، والعرب والآسيويين، فهذا قطب