غريب أن تعلن أطراف حزبية" مفاوضات سرية " في مناخ ديمقراطي يتباهى الجميع بشفافيته، وأثمرت حواراته السياسية العلنية2011و2016 وثائق، ترجمت في قوانين صادق عليها المشرعون، ومررتها الحكومات، في جلسات علنية وغير سرية.
القاسم المشترك بين أشخاص"الحركات السرية" في المناخ الديمقراطي، هو العمل من "تحت الطاولة"، لإجهاض مسار ديمقراطي، أو لإقصاء طرف سياسي محاور، أو للكيد بفريق منافس.
لماذا السرية، وفي هذا الوقت بالذات؟