{يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين} صدق الله العظيم.
قلما يُذكر لشخص موعدُ طلوع الفجر إلا وسأل عن موعد الإمساك، ولو كان السائل لسأل عن الإمساك استقلالا دون طلوع الفجر! ولو أن الأمر اقتصر على الدهماء لهان الخطب، لكن من الفقهاء من يفتي به، وتردد وسائل الإعلام صداهم فتذكره رديفا للفجر.. فمن أين جاء الإمساك وما مستنده الشرعي؟
إن رمضان شهر أنزل فيه القرءان، وهو شهر الفرقان ، شهر بدر الكبرى خير جند في الأرض وخير جند في السماء، وهو شهر ليلة القدر، ((ليلة القدر خير من ألف شهر،تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر))، فهو إذا شهر العمل بالقرءان، والقيام والإنفاق، والجهاد في سبيل الله.، تفتح فيه أبواب السماء وأبواب الأرض لمن يبلغون رسالات الله لا يخشون إلا الله، وتعقد فيه ألوية الفتح لتمحيص المؤمنين ودحر الظالمين،
تكاد تكون ألسنة جميع المتابعين للشأن العام رطبة من ملاحظة مفادها أن مستوي "النقاش و الجدل السياسي الوطني" بين الفاعلين السياسيين قد تَرَدًي إلي دركات "الصالونيات"والحانوتيات–البُوتِيكِيًاتِ"و"الإفكيات" و " حروب وسائط التواصل الاجتماعي غير الطاهرة"،...
كنت من الذين وقعوا عريضة رؤساء الأحزاب و المنظمات المطالبة بترخيص حزب " حركة أفلام " قبل عدة أشهر من اليوم عن وعي و قناعة .
لايهمني هذه اللحظة إن كان المقال الذي نسب للسيد " صمبا أتيام " من تأليفه كتابة و فكرا أو من تأليف المؤرخ السينغالي الدكتور" الشيخ تيجاني " و تبناه السيد " أاتيام " فكريا كما عبر هو لا حقا عن نفسه و عن فهمنا له فهما متسرعا .
ذهب صمبا تيام ضمن منشوره المثير إلى محاولة اعتماد مسوغ تاريخي لاعطاء اليهود الحق الأول فى أرض فلسطين . غافلا عن كونه مسلم و الأرض ملك لله وحده، و يوليها و يورثها من يشاء من عباده .و لقد قرر جل شأنه فى محكم التنزيل أن الأرض يورثها من يشاء من عباده الصالحين . قال الله سبحانه و لا معقب لقوله " و لقد كتبنا فى الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون " صدق الله العظيم .
شهداء مسيرة العودة الوطنية الفلسطينية الكبرى التي خطت أولى خطواتها يوم الأرض الثلاثين من مارس/آذار 2018، ليسوا فقط مائة وعشرين شهيداً، وهم الذين ارتقوا على مدى أقل من شهرين، منهم أكثر من ستين شهيداً سقطوا في يومٍ واحد، يوم الاثنين الكبير، الرابع عشر من مايو/آيار، الذي تزامن مع يوم افتتاح السفارة الأمريكية في مدينة القدس، حيث حصد جنود الاحتلال الإسرائيلي وقناصته أرواح عشرات الفلسطينيين العزل خلال مسيرتهم المدنية السلمية على سياج قطاع غزة، ليكون يوم
افتتح كتاب الله بحروف مقطعة (الم ) ليكون ظاهره حروف عربية وباطنه فهم وسلوك وحياة ومعيشة ؛تدبرا ومعايشة لواقعه وأزمنه عبادة وتوحيدا لمن خلقه ونزله تنزيلا؛ ليكون نصيب أهل النفاق نصيبا وافرا من وحي الليلة ؛تنبيها لتقدمهم على الأخيار في كل الأزمنة مع وجود الأخيار في المقدمة الحقيقية كما هو حال ذكرهم بدون تفصيل في بداية السورة ؛ ليبين الله الأمثال للناس؛ينظرون إليها بكرة وعشيا في كل لحظة من لحظات معيشتهم المتقلبة عبر الزمن "بعوضة "؛ ولتجذر قصة تعليم الم
إذا جاء رمضان، نادى مناد من قبل السماء، يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار وصفدت الشياطين".
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه"
وفي الجنة باب خاص بالصائمين، يدعى "باب الريان"، لا يدخل منه إلا الصائمون.