ستجرى الانتخابات وستقاطع المعارضة وسينجح ولد عبد العزيزلغياب منافسين أقوياء,ستكون المشاركة ضعيفة لكن ذالك لايلغي نتائجها,ستتماسك المعارضة أكثروستكون مستعدة للصدام والمواجهة والتحريض أكثرضدولد عبد 

العزيز,سيحاول النظام ترضية المعارضة بحل البرلمان ومساعدتها في الحصول على نصف مقاعده مقابل أن تترك له كرسي الرئاسة,لكن مقترح حل البرلمان ربما يرفضه بشدة حزبي الوئام وتواصل.

مسألة إعادة الانتخابات الرئاسية بعد إجرائها هي مسألة صعبة ومستبعدة,وفي ظل غياب التوافق والحوار فإن الخيارات الأخرى محدودة وتتطلب وقتا وربما ثمنا معتبرا. حفظ الله موريتانيا.

--------------------------

من صفحة الأستاذ احمد ولد اباه على الفيس بوك