-عنوان أول: جميل منصور يحمل الرسائل بين المنسقية والوزير الأول!. -عنوان ثان: إسلاميو موريتانيا ينتقدون فشل الحكومة!!. الخلاصة:

إما أن جميل طليعة معارضة جديدة تتماهى مع النمط الذي دشنه مسعود، ونعرف جميعا ماهو ذلك النمط،...أو أن جميل جزء من اتفاق قد لا نعرف كثيرا من بنوده،إلا في وثائق أمريكية قد تكشف مستقبلا ، عن الدور الذي لعبته السفيرة الأمريكية، في تلفيق حكومة يتسيدها الإسلاميون ويرأسها الرئيس الجنرال عزيز!..،إنها الطبعة الإخوانية الموريتانية بعد الرحيل، و"المفلفة" ببقايا من يتوهم البعض أنهم "يسارا"أو أنهم "تقدم"، والمحركة بفعل اشتعال حقوق لحراطين والزنوج، التي يتاجر بها بعض باروناتهم!

-----------

من صحفة المدون الشهير والكاتب الكبير لحبيب الشيخ محمد على الفيس بوك