أخبار- 28 نوفمبر

يسارع البنك المركزى الإنغولى إلى وضع حد للأزمة المالية البالغة الخطورة على الإقتصاد الوطنى الموريتانى، وعلى مسار تحويلات الأجانب لديها، ووفقا لمصادر 28 نوفمبر  فإن الصحف الأنغولية تناولت مؤخرا حراكا اقتصاديا

 تقوم به السلطات في البلد من أجل إيجاد حل لأزمة الصرف لدى الأجانب مع الإبقاء على العملة المحلية قوية في وجه الدولار بعد أن زاد في نهاية الأسبوع الأخير ضح العملات في المصارف  بــ 30% عن ماكان عليه سابقا، مما أعطى مؤشرا ماليا مشجعا للبنك المركزى الذي اتخذ اجراءات احترازية مؤخرا في وجه تردى عملتهم المحلية في وجه الدولار.

يذكر ان الجالية الموريتانية تعانى منذ عدة أشهر من أزمة تحويل العملات من انغولا إلى خارجها..