زائر أروقة "المستشفى الوطني" لا يجمع الأجر والعبرة وينشر المواساة فقط... وإنما يكتشف حالات وأشياء تنفطر لها الأكباد وتزهق الأنفس حسرة...
لا أعني قصة "اخصارت" جهاز الفحص بالرنين أو جهاز اسكانير... من حين لآخر، وكيف يرغم ذلك عشرات المرضى إلى التوجه إلى عيادات ومختبرات تجارية خاصة لا تتكلم بغير الأرقام التي تقتل باليأس قبل المرض...!
ولكن أعني شيئا قريبا من ذلك أو يلتقي معه هنالك: