فرق تسد |
السبت, 19 أبريل 2014 17:44 |
ومن المؤسف تعامل الدولة مع هذه الملفات على أساس أغراض إنتخابية إن لم تكن هي من أنتجتها لذات الغرض بغض النظر عن ما تسببه من تصدع وشروخ فى كينونة ووحدة الوطن فيبدوا أننا أمام مصالح ضيقة آنية لزمرة مرتزقة حاكمة لا تحس بالإنتماء ولا يهمها مستقبل هذا البلد وليس أدل على ذلك من الإستجابة لمنظمة عنصرية ليست مرخصة هي لا تلمس جنسيتي فى تحويل موظفي الحالة المدنية فى 8 مقاطعات من العاصمة (الهدف إنتخابي) إثر لقاء زعيمها للرئيس أليس هذا تشجيعا للتطرف وتفكيكا للدولة لمصلحة شخصية على غرار فرق تسد. ---------------------------------- من صفحة الاستاذة خاديجة بنت سيدينا على الفيس بوك |