من الأرشيف  | 28 نوفمبر

من الأرشيف 

أربعاء, 07/05/2017 - 17:39

من قصصنا الشعبي ان ثلاثة أصدقاء ذهبوا فزاعة للعلك و كان أحدهما بأبزيزتو و الآخر أصويكاتو اركيكين و الأخير فمو اظويك فصعد بو كرش أكبيرة فوق الشجرة فقال له بو أصويكات ارقاق أطلع الهيه ما اكبر زنباحتك فضحك بو أفيم أظويك فانشق فمه و من شدة غضب بوكرش قفز راجعا فانفجرت بطنه و أثناء وقوعه سقط فوق بو أصويكات اركيكين فكسر ساقيه و #انا ذا كيفي كنت قد تساءلت حول النصرة قائلا متي يتحول هذا الحراك لمركز لبيع الأعشاب؟ فرميت بكل ساقط من القول.... و ازعم انهم ربما يتمنون الان لو تحققت امنيتي بدلا من سيرهم خلف الفزاعة الثلاثة للعلك و اللي دلاوهم بأحبال تيتارك و تركوا تلك الجموع ليموت حماسها و انكفأوا لحل مشاكلهم العالقة في الأرض و بعضها في البحار .... لقد تخارطوا و تناتفوا و كفروا و فسقوا و سعوا في تشويه كل مخالف ثم انطلق كل منهم بجسم ذي ثلاث جروح كان سببها الذي يليه من (المؤمنين) .. قد حان وقت الحصاد ....و نصلي نحن علي نبينا محمد صلي الله عليه و آله و سلم

---------------------

من صفحة الأستاذ يسلم محمود على الفيس بوك